Top السعادة الوظيفية Secrets
Top السعادة الوظيفية Secrets
Blog Article
على الموظف أن يبتعد عن السلبية والتعاسة والأشخاص السلبيين ويتصف بالإيجابية في صفاته وأفعاله، ويشكر على نعمه وامتلاكه عمل وقوت يومه مقارنة باخرين لا يملكون شيئاً.
إذا نظرنا إلى بيئة العمل على أنَّها أسرتنا، فإنَّ الأسرة لن تكون سعيدة من دون توفر الحب والتعاون والشعور بالأمان وشعور الجميع بالأهمية والعدالة والعلاقات القائمة على الاحترام والتقدير والإيثار والحرص على تحقيق أهداف الجميع. الإنسان السعيد في هذه الأسرة سينشر السَّعادة في بيئة العمل، ولن ينتظر ما توفره المنظمة من أسباب السَّعادة؛ بل سيكون مبادراً وقائداً في نشر وتعزيز مفهوم الرِّضا الوظيفي أو السَّعادة المِهَنِيَّة، وفي المقابل لا بد أن تدرك منظمات العمل أنَّ بيئة العمل السلبية ستنقل آثارها السلبية إلى الأسرة، وهذا خلل لا يتفق مع المسؤولية الاجتماعية للمنظمات.
من الهام اختيار طريقة التحفيز المناسبة في الوقت المناسب؛ إذ تسهم في تعزيز الرضى والسعادة الوظيفية وحل مشكلات كثيرة يواجهها الموظفون، وفي الوقت نفسه تزيد من إنتاجيتهم وتعود على المنظمة بالأرباح.
أعطهم فرصة للتحدي: الموظفون المتميزين يحتاجون إلى التحديات وإلا أصابهم الملل، أعطهم فرصة لتجربة تقنيات جديدة، تعلم مهارات متطورة، وتحفيزهم للوصول إلى القادة وذوي الخبرة.
تحديد ووضع العديد من التحفيزات المهنية التي تتمثل بالمكافآت المالية والتشجيعات المعنوية ووضع أوقات كافية للاستراحة وزيادة التركيز في العمل والقيام بإنجازه على أفضل وجه.
من أهم أولويات العمل والنجاح فيه والسعادة التمسك بالقيم والمبادئ، فأن يقوم بالاخلاص في العمل في كل مرة على وجهه الأكمل فهذا يحقق السعادة.
هناك بعض الممارسات والوسائل التي إذا قمت بتطبيقها في بيئة العمل فإنها ستساهم في تحقيق سعادتك، وهذه الممارسات هي ما ستتعلمه في هذه الوحدة، ونذكر منها: اتباع نمط الحياة الصحية، وممارسة التأمل، وممارسة اليقظة الذهنية.
مدير التحرير : عبدالمنعم إبراهيم
السَّعادة أساساً محض تجربة ذاتية؛ ومن المرجح أن يشعر الأفراد بسعادة أكبر عندما يكون لديهم أشخاص آخرين سعداء من حولهم؛ فإليك النصائح التالية لإيجاد السَّعادة الحقيقة والرِّضا عن الحياة المِهَنِيَّة:
النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.
لا يمكن للإنسان النجاح بأي أمر دون وجود الحب الذي يعطيه الشغف والاندفاع لهذا الأمر، والعمل أحد تلك الأمور التي لا تشعر بها بالسعادة السعادة الوظيفية إن لم تحبه، لذلك إذا أردت السعادة الوظيفية فعليك اختيار عمل تحبه ولا تجعل المردود المادي هو ما يقرر العمل الذي ستعمل به؛ وذلك لأنَّ حاجات الإنسان لا تنتهي، كما أنَّها متغيرة باستمرار، ولا تنسَ أنَّ حاجة الإنسان إلى الراحة النفسية والاستقرار الذي يشعره بالسعادة لا يقلان أهمية عن حاجته إلى الماء والهواء والطعام.
أهم خطوة نحو تحقيق السعادة الوظيفية للموظفين هي الالتزام ببنود العقود المبرمة معهم التزاماً مطلقاً.
. وبناء عليه باتت المؤسسات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني تلعب دورًا أكبر في إيجاد البيئة المحفزة والمناسبة والسعيدة لموظفيها حتى يتمكنوا من تقديم خدمات تفوق توقعات ومتطلبات المتعاملين.
متابعة البرامج التدريبية للموظفين، والتأكد أنَّها تعطي النتائج المرغوبة، وتحديد ما إذا كانت تحتاج إلى تعديل أو دورات جديدة قد يحتاج إليها الموظفون.